صور لجامعة بيرزيت كما لم ترَها من قبل

جامعة بيرزيت ، البيت الثاني لي، الأم الأخرى، والقلب الأحن الاقسى، دائما ما تمشي بها وهي مكتظّة، تصطدم بهذا، وتتحاشى الاصطدام بذاك، تنظر الى درجٍ معيّن فترى على كل درجة قّصّة، شخصان يتحادثان، او شخصان يتجادلان، مجموعدة اشخاصِ يدرسون، او يتسامرون، تقضي فيها أكثر من نصف يومك كل يوم، والنصف الآخر من هذا اليوم، تقضيه خارجها، لكن هل خطر لك في يومِ ما كيف تقضي هي وقتها دونك؟ هل خطر لك ماذا يفعل الدرج الحزين وحيداً؟ وهل تخيلت كم سيبدو جميلاً؟ هل فكرت في كلّيتك وهي خاوية كمعدتك حين تصوم؟ هذه صورٌ التقطتُها لجامعة بيرزيت وهي خالية، هل نالت إعجابكم؟

Continue reading صور لجامعة بيرزيت كما لم ترَها من قبل at BirHakaya – بيرحكايا.